لوجو صنعتي 2019.jpg 

 ​

​ 

مقدمة:
تعد الأسر المنتجة، قناة هامة لاستقطاب القوى العاملة الوطنية، وبالتالي فهي آلية ناجحة لمكافحة البطالة، وفتح آفاق عمل للشباب والشابات في هذا الوطن الكريم.
من هنا، ومن منطلق المسؤولية الاجتماعية تواصل غرفة الشرقية  جهودها عامًا بعد الأخر لجعل الأسر المنتجة رقمًا فاعلاً ضمن اقتصاديات المملكة بوجه عام والمنطقة الشرقية بوجه خاص، وذلك عبر محاور أساسية، ابرزها  تغيير الثقافة السلبية تجاه مشروعات الأسر المنتجة، من خلال تكثيف المُحاضرات والحملات التوعوية،
وتبعا لذلك تتبنى الغرفة جملة من  البرامج التدريبية وورش العمل لتمكين رواد الأسر المنتجة وزيادة مهاراتهم الاستثمارية في مجالات التجارة والصناعة والخدمات، حسب مستوى وإمكانات كل أسرة
وضمن هذه الإجراءات والأنشطة والفعاليات الداعمة والراعية للأسر المنتجة دأبت الغرفة على تنظيم معارض  لمنتجات الأسر ، وأبرزها وأهمها معرض الأسر المنتجة "صنعتي"، الذي حقق على مدار الأعوام الثلاثة الماضية نجاحات لا تخفى على أحد، يكفي أن هذا المعرض في النسخ الثلاث الماضية قد سلط الضوء على حقيقة قائمة ربما غفل عنها البعض وهي الأسر المنتجة، وما تملكه من إبداعات وعطاءات ذات قيمة مضافة.
واستثمارًا للنجاح، تُقيم الغرفة هذا العام معرض "صنعتي" 2018، وذلك للعام الرابع على التوالي، إيمانًا منها بأن التميز والريادة يكّمن في الاستدامة، وأن الأسر المنتجة لازالت في حاجة إلى المزيد من الدعم والمساندة وصولاً بها إلى مصاف القطاعات المُنظمة، لتكون بذلك رافدًا مهمًا للاقتصاد الوطني وبما يُحقق أهداف رؤية المملكة 2030م.

 

رؤيتنا :
  الريادة والتميز  في رعاية الأسر المنتجة لتكون رافدا دائماً للاقتصاد بالمنطقة الشرقية.

 
رسالتنا :
 السعي لتنمية وتطوير الاسر المنتجة لإكسابها المهارات  اللازمة  مهنيا واداريا وتسويقيا بحيث تعتمد على الذات،  وتأمن مصدر دخل مستدام.

​ 


 

​​

​ 

 
 
 
رئيسي.png 
الدواء.png 
 
القحطاني.png 

 

القصيبي.png 
 
 
راعي ماسي.png 
Waqf2018-moasah.png 

 

 

حقوق التأليف والنشر © غرفة الشرقية